التحليل اليومي للأسواق المالية من شركة superforex

[Superforex_adh]

ويستمر الاتجاه التنازلي. وعلى الرغم من أن الدولار تمكن من تقويته مقابل العملات الرئيسية، يعتبر المستثمرون أن الدولار هو أصل غير مستقر ومحفوف بالمخاطر. ولا يزال الدولار تحت الضغط بسبب المخاوف من تزايد العجز في الميزانية، وفقا لمشروع الميزانية سيزداد في 2019 بمقدار 1 تريليون دولار. وبالإضافة إلى ذلك، إذا تم تشديد السياسة النقدية مع كثافة عالية، فمن المرجح أن المستثمرين يفضلون الأصول أقل خطورة. ولم يعد المستثمرون يرفعون أسعار الفائدة على الإطعام كما كان عليه من قبل. ومع ذلك، وفقا لأحدث البروتوكولات، فإن التغذية الحازمة هي حازمة حول زيادة أسعار الفائدة. قيم مسؤولو الاحتياطي الفدرالي الوضع الاقتصادي الحالي بشكل كبير ويتوقعون مزيدا من النمو الاقتصادي وتراجع البطالة، مما يتيح إمكانية تشديد السياسة النقدية.

وفي الوقت نفسه، تفكر البنوك المركزية في بلدان أخرى أيضا في مراجعة أسعار الفائدة. ومن المتوقع أن يتم تخفيض الفرق بين أسعار الفود والبنوك المركزية في البلدان الأخرى، وهو عامل سلبي بالنسبة للدولار الأمريكي. لذلك، إذا كان فيد تنفذ جميع الزيادات المخطط المخطط لهذا العام، فإنها قد تكون قادرة على التخلص من هذا العامل.

ولا يعتبر مصرف السويد المركزي، على وجه الخصوص، استثناء بين المصارف المركزية في البلدان الأخرى التي تخطط في المستقبل لمراجعة المعدل. في هذه اللحظة، فإن المعدل في السويد هو -0.5***1642;، وهو أدنى مستوى في كل العصور. وفي الوقت نفسه، في الأسبوع الماضي، قبل أسبوع، ترك البنك المركزي السويدي سعر الفائدة دون تغيير، كما هو متوقع، مشيرا إلى فعالية السياسة النقدية الحالية وتحقيق هدف التضخم في عام 2017. وفي الوقت نفسه، لاحظ المسؤولون احتمال زيادة بطيئة، تدريجية من معدل، بدءا من النصف الثاني من عام 2018.

مؤشر ستوكاستيك يشير إلى منطقة ذروة الشراء ويؤكد كفاءة الصفقات القصيرة، والتي يمكن أن تكون فعالة على المدى القصير والمتوسط.

[Superforex_adh]

وفيما يتعلق بالزيادة المحتملة في مستوى التضخم في الولايات المتحدة إلى 2.5***1642;، فقد ارتفع الدولار مقابل العملات الرئيسية. وسيركز كل اهتمام المستثمرين هذا الاسبوع على خطاب جيروم باول الذى سيعقد يومى الثلاثاء والخميس. وستعتمد زيادة حركة العملة الاحتياطية على التعليقات على مستقبل السياسة النقدية.

إذا تم تأكيد الشائعات حول الزيادة المبكرة في أسعار الفائدة، قد الدولار تعزيز.

كما أننا ننتظر اليوم بيانات عن الميزان التجاري، وأوامر للسلع المعمرة، وكذلك على مؤشر ثقة المستهلك في الولايات المتحدة.

بالنظر إلى الرسم البياني والمؤشرات الفنية لدينا، نلاحظ حركة هبوطية على الرسوم البيانية للساعة، 4 ساعات واليومية. وقد غادر مؤشر ستوكاستيك منطقة التشبع الشرائي، ويشير مؤشر القوة النسبية لأسفل، وسوف يعبر سوق أبوظبي للأوراق المالية قريبا ويعطي إشارة بيع.

نظرا لخطب اليوم و إخراج البيانات، فمن الضروري لدخول السوق بحذر خلال هذه الأحداث.

في الوقت الحالي، سوف نفترض اتجاها تنازليا وأسعارا متقدمة إلى مستويات 0.9255 و 0.9210. في حالة منعطف أثناء إخراج البيانات، سيكون لدينا مستوى المقاومة 0.9440

[Superforex_adh]

اليوم نحن في انتظار خطاب 2 من قبل جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي. في المرة الأخيرة التي ألقى خطابه، ارتفع الدولار الأمريكي بسرعة مقابل العملات الرئيسية الأخرى. وكان ذلك هو الوقت الذي كان فيه المستثمرون على يقين من أن السياسة الجديدة ستكون "متشددة".

أخبار اليوم من الاتحاد الأوروبي لم تعط الدعم للعملة الأوروبية. اليورو قد انخفض بالفعل تحت علامة 1.22 وبعد ذلك نتوقع اختبار عند مستويات 1.2160 1.2120 و 1.2070.

بعد تحليل مؤشراتنا الفنية يمكننا القول بأن السوق هبوطي في الوقت الراهن. مؤشر الماكد أقل من 0، في حين أن مؤشر القوة النسبية يقع في منطقة ذروة البيع.

نعتقد أن أفضل خيار هو الدخول إلى مراكز بيع قصيرة ووضع مستويات المقاومة كما ذكرنا أعلاه. نلاحظ أيضا أنه في حين أن جيروم باول سوف يعطي خطابه، والتقلب سيكون أقوى بكثير.

[Superforex_adh]

تستمر المعدلات في إطارات الاتجاه الصعودي. تصل قيمة اليورو مقابل الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له منذ ديسمبر 2014. وبالمقارنة مع العام الماضي ، فإن اليورو خاليًا من المخاطر السياسية التي كانت بسبب الانتخابات في دول الاتحاد الأوروبي الرائدة. هذا العام ، الذي يتأثر بإحصائيات اقتصادية قوية ، وصل إلى أعلى المستويات ، وكان هناك تصحيح اقتصادي ، مما أثر على قيمة اليورو.

هذا الأسبوع ، تم تخفيض المؤشرات الاقتصادية ، ولكن تم التشكيك في إمكانية تعزيز اليورو بسبب الإحصاءات الاقتصادية الاقتصادية ، وذلك بسبب عدم وجود إيجابية فيه. أظهرت أحدث البيانات انخفاضا في ثقة المستهلك. بالإضافة إلى ذلك ، بلغ مؤشر التصنيع PMI 56.6 نقطة ، وهو أدنى مستوى منذ يوليو 2017. وسط هذه البيانات ، أعلن البنك المركزي الأوروبي عن رفضه للحد من السياسة النقدية المحفزة في المستقبل القريب. هم على استعداد حتى لزيادة حجم مشتريات الأوراق المالية لتحفيز الاقتصاد. مع ذلك ، تزامنت البيانات حول نمو التضخم في شهر مارس مع توقعات المستثمرين ، وكذلك البيانات حول معدل البطالة في منطقة اليورو. ارتفع التضخم في مارس بنسبة 1.4 ***1642; ، مقابل 1.1 ***1642; في فبراير ، وهو إشارة للبنك المركزي الأوروبي لتقليص التحفيز.

تمكنت SGD من التماسك عند مستوى 1.6-1.63 دولار سنغافوري وسط تصحيح طويل للأسعار. ويستند هذا المقال على مؤشر PMI للنشاط التجاري ، الذي ارتفع في مارس إلى 53 نقطة في حجم الإنتاج والطلبيات في هذه الصناعة. كان مؤشر الأسعار المرتفعة في سنغافورة في يناير 2018 فقط ، عندما تم التوصل إلى مستوى قياسي من 53.1 نقطة.

الأسعار في هذه اللحظة قريبة من خط الدعم ، وبعد اختبارها ، فإنها تظهر لصالح اليورو. في هذه الحالة ، سيكون أفضل الصفقات هو الاتجاه ، الذي يؤكده مؤشر ستوكاستيك.

[Superforex_adh]

وقد انخفض الطلب على الأصول الآمنة في الآونة الأخيرة ، على الرغم من المخاوف من حرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين. ربما اعتاد المستثمرون على عدد من العوامل الجيوسياسية وإيلاء مزيد من الاهتمام للوضع الاقتصادي في البلدان. لذلك ، في أبريل ، يمكننا أن نرى ميلًا لزيادة الطلب على الأصول الخطرة ، مما أثر سلبًا على قيمة الين الياباني.

زوج العملة NZD / JPY ليست استثناء. على الرغم من حقيقة أن الاقتصاد النيوزلندي ليس في أفضل حالة ، والتغييرات في تشريعات العمل تؤثر سلبًا على الأعمال ، فقد تعزز الدولار النيوزيلندي بشكل ملحوظ مقابل الين الياباني. في نهاية مارس ، شكلت اتجاه صعودي سريع ، على الرغم من أن السابقة ، لا تزال لديها فرصة للتعافي.

بالإضافة إلى انخفاض الطلب على الأصول الآمنة ، انخفضت قيمة الين بسبب خطط بنك اليابان لمواصلة سياسة نقدية ميسرة. وفقا لرئيس البنك المركزي الياباني ، فإن اقتصاد البلاد في حالة مثالية وينمو تدريجيا. تؤكد المؤشرات الاقتصادية الجيدة كفاءة السياسة النقدية ، والحاجة إلى مواصلتها ، خاصة بالنظر إلى أن أهداف التضخم لم تتحقق بعد. في الوقت نفسه ، فإن البيانات الأخيرة عن الاقتصاد الياباني تخيب المستثمرين وتقلل من احتمالات تشديد السياسة النقدية: فقد بلغ مؤشر ثقة المستهلك 44.3 نقطة في مارس ، أي أقل من إجماع السوق عند 44.6 نقطة. أيضا ، انخفض مؤشر PMI لمؤشر PMI إلى 50.9 نقطة ، وهو أدنى مستوى خلال الـ 17 شهرا الماضية.

بشكل عام ، لا يوجد لدى أي من أزواج العملات حوافز للنمو في الوقت الحالي. في الأسبوع المقبل قد يتغير الوضع - سيكون كلا أزواج العملات قادرين على التعزيز بسبب إصدار إحصائيات اقتصادية كلية جديدة. في الوضع الحالي ، ستكون الطريقة المثلى هي الصفقات القصيرة ، لصالح الين الياباني ، بالنظر إلى أن الاقتصاد الياباني لا يزال في مرحلة النمو ، وقد يحصل أيضًا على دعم قائم على التوترات الجيوسياسية. على أي حال ، يمكننا توقع تصحيح للسعر في المستقبل القريب ، والذي يتم تأكيده بالإجماع من قبل مؤشري MACD و Stochastic.

[Superforex_adh]

سيستمر زوجنا في التداول في اتجاه صعودي على المدى الطويل. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، على الرغم من صعوبات الدولار ، يتجه الزوج للأسفل. في المستقبل القريب ، سيحاول الزوج اختبار خط الاتجاه. يشار إلينا من خلال مؤشر الاتجاه RSI و الرسم البياني للـ MACD. ونرى أيضًا أن الاندفاع التصاعدي قد ضعفت وفي الوقت الحالي يكون السعر في حالة تصحيح.

لذلك ، سننظر في خيارات الدخول في صفقات بيع.

اليوم سيتم إصدار الإحصاءات في سوق العمل في الولايات المتحدة. أيضا سيكون هناك خطاب من رئيس بنك انجلترا ، مارك كارني. خلال إصدار هذه البيانات ، قد يتسارع السوق.

نتوقع أن يختبر السعر مستويات 1.4110 و 1.4075. إذا كسر المستوى ، فسوف يميل السعر إلى خط الاتجاه.

[Superforex_adh]

تستمر المعدلات في إطارات الاتجاه الصعودي. على الرسم البياني ، يمكنك أن ترى أنه منذ نوفمبر 2016 ، كان الذهب ، مع درجة عالية من التقلب ، يزداد بثبات في السعر ، وخلال عام ونصف ، نما بأكثر من 200 دولار للأونصة ، مرة أخرى يؤكد: الذهب هو أصول آمنة وموثوقة ولكنها طويلة الأجل.

بدءاً من يناير 2018 ، تم دمج الأسعار في نطاق 1309.6 - 1358.6 دولار. حتى الآن ، فإن الاتجاه لديه جميع المتطلبات الأساسية للاستمرار ، نظراً لعدد من العوامل الجيوسياسية التي تجبر المستثمرين على الاستثمار في الأصول الآمنة. العامل المحدد للذهب هو قيمة الدولار الأمريكي والسياسة النقدية العدوانية للـ FED. الاقتصاد الأمريكي ينمو ، مما يقوي الدولار. سيضطر بنك الاحتياطي الفيدرالي بهدف تجنب ارتفاع درجة الحرارة في الاقتصاد ، إلى رفع سعر الفائدة في المستقبل بفعالية. كل هذا له تأثير سلبي على تكلفة الذهب ، ولكن هذا الشهر يدخل هذا العامل في الخلفية.

في الوقت الحالي ، يعود المستثمرون إلى الأصول الآمنة ، بسبب العوامل الجيوسياسية: الحرب التجارية المحتملة بين الصين والولايات المتحدة ، وتعمق الصراع في سوريا. في هذه الحالة ، فإن أفضل طريقة هي صفقات الشراء. يمكن للذهب أن يرتفع في السعر داخل نطاق يصل إلى 1350 دولار ، ويستمر في النمو في حالة تفاقم الصراعات الجيوسياسية. يمكن أن تكون نقاط الدخول إلى السوق أيضًا مستويات 1309.6 و 1358.6 ، والتي يشير إنجازها إلى إكمال مرحلة الدمج أو الاستئناف أو انعكاس الاتجاه.

[Superforex_adh]

تستمر الأسعار في إطارات الترند الصاعد الذي يستمر منذ يونيو 2017. لمدة أقل من عام ، من 43 إلى 67.25 دولار ، وهو أعلى سعر للسنوات الثلاث الأخيرة. بعد النجاح في التغلب على علامة 65 دولار ، تستمر في النمو بشكل مطرد وتهدف إلى الوصول إلى المستوى النفسي الجديد البالغ 70 دولارًا.

في الأسبوع الماضي ، في حين أن عامل الضغط على قيمة النفط - ذهب استخراج نمو النفط إلى الخلفية. أيضا ، هناك توقعات انخفاض كبير في احتياطيات النفط في الولايات المتحدة. ومع ذلك ، سوف يكون معروفًا اليوم. لكن العامل الرئيسي للنمو هو الصراع في سوريا ، انخفاض إنتاج النفط في فنزويلا ، مما أدى إلى انخفاض إنتاج النفط في أوبك على الإطلاق. ذكرت وكالة الطاقة الدولية أنه في ضوء القيود الحالية المفروضة على إنتاج النفط ، فإن السوق يواجه عجزاً في النفط. تتطابق هذه التوقعات مع تصريحات ممثلي أوبك ، الذين أفادوا أنه على الرغم من نمو إنتاج النفط في الولايات المتحدة ، تمكنوا من القضاء على فائض من النفط في السوق ، عند الطلب الجيد على "الذهب الأسود" هذا العام.

وبالتالي ، هناك العديد من العوامل التي تدعم نمو السوق. بالنظر إلى هذا ، يمكننا أن نفترض أن ذروة الأسعار وصلت حتى الآن. على الرغم من الاحتمالية العالية لتصحيح السعر ، والذي تشير إليه مؤشرات التذبذب (MACD ، Stochastic) ، فإن الأكثر احتمالا في المدى المتوسط ***8203;***8203;، سيكون الصفقات على هذا الاتجاه.

[Superforex_adh]

تحول الزوج

بعد الارتقاء إلى أعلى مستوى خلال عامين ، تحول زوجنا إلى مستوى منخفض. في الوقت الحالي ، نرى أن الدولار بدأ يقوى مقابل الجنيه. بعد زخم صعودي قوي إلى حد ما ، وجد الزوج مستوى مقاومة قوي حول مستوى 1.4350 ثم استدار.

هذا الزخم الهبوطي قوي بما فيه الكفاية.

وبسبب ذلك يمكننا التنبؤ باستمرارية الحركة الهبوطية. يسعى الزوج حاليًا إلى العبور والانخفاض تحت المتوسط المتحرك MA (120) وبعد ذلك يمكننا التحدث عن تشكيل الاتجاه الهبوطي. كما يوجد سيناريو محتمل عندما يجد زوجنا مستوى الدعم حول المتوسط المتحرك.

في أي حال ، نرى حركة هبوطية في الوقت الحالي وننصح بإمساك مراكز قصيرة والبحث عن نقطة الخروج بالقرب من مستويي 1.4150 و 1.4110.

[Superforex_adh]

تستمر المعدلات في إطارات الترند الصاعد ، والذي يستمر لأكثر من عام. خلال هذا الوقت ، تغيرت قيمة اليورو مقابل الدولار الأسترالي من 1.27 إلى 1.6 ، لتصل إلى أعلى مستوى خلال 3 أعوام.

لطالما دعم اليورو النمو الاقتصادي في دول الاتحاد الأوروبي الرائدة والحل الناجح للمشاكل السياسية. الدولار الأسترالي ليس لديه مثل هذا الدعم. بشكل عام ، شعر المستثمرون بخيبة أمل إزاء هذه العملة: ضعف النمو الاقتصادي ، جنباً إلى جنب مع سياسة نقدية ميسرة ، يؤثر سلباً على قيمة الدولار الأسترالي ويجعل هذه العملة غير جذابة للمستثمرين. بالإضافة إلى ذلك ، وكونه عملة السلع ، أثبت الدولار الأسترالي أنه واحد من أضعف العملات ، بسبب الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ويهيمن على سوق السلع من قبل مزاج سلبي ، ونتيجة لذلك ، بدأت أسعار خام الحديد في الانخفاض. البيانات الأخيرة عن الاقتصاد الأسترالي لم تدعم العملة الأسترالية: ارتفع معدل التوظيف بمقدار 4.9 ألف وظيفة فقط. في مارس. يتوقع المستثمرون زيادة العمالة بنسبة 20.3 ألف وظيفة. هذا ، يقلل من احتمال زيادة معدل في المستقبل القريب.

على هذه الخلفية ، يقوى اليورو ، على الرغم من حقيقة أنه يتعرض لضغوط بسبب الحرب التجارية. انخفض النشاط التجاري في ألمانيا بشكل حاد بسبب المخاوف من تصاعد النزاع وبالتالي ، فإن احتمالية إكمال البرنامج التحفيزي للاقتصاد في المستقبل القريب قد انخفض ، وكذلك تغيير المعدل الأسبوع القادم من قبل البنك المركزي الأوروبي.

في الأسبوع المقبل ، ستزيد تقلبات السوق. من المحتمل أن يتلقى الدولار الأسترالي دعماً من خلال صدور بيانات حول مؤشر أسعار المستهلكين للربع الأول من عام 2018 ، وسوف يتمكن من الارتفاع قليلاً. بالإضافة إلى ذلك ، يوم الخميس ، سيتم عقد اجتماع البنك المركزي الأوروبي ، والذي سيتم الإعلان عن قرار بشأن السعر. من المرجح أن يبقى دون تغيير وسط المخاطر العالمية وتباطؤ النمو الاقتصادي. ومن المتوقع صدور قرار كهذا في السوق ، ولكنه سيسمح للدولار الأسترالي بالتماسك مقابل اليورو. في الوقت الحالي ، ستكون أفضل الصفقات هي الصفقات - الشراء ، والتي يمكن أن تكون فعالة في المدى القصير والطويل. في الأسبوع القادم ، سيكون من الممكن أيضًا فتح الصفقات القصيرة مع إمكانية الحصول على الربح على تصحيح السعر.