ورشة نيسان

[alriyadhusedmarket]

على الرغم من أن السيارات الكهربائية قد حظيت باهتمام غير مسبوق، إلا أن البطارية ثقيلة للغاية، وأصبحت مشكلة قصر مسافة الرحلة أكبر ضلع ناعم لها، فكيف يمكن السماح للسيارات الكهربائية بالسير لمسافات أبعد دون زيادة وزن البطارية؟ توقع في ذلك الوقت أن تكنولوجيا البطارية مستحيلة. وفي لوس أنجلوس، أثارت سيارة بورشه الكهربائية ضجة كبيرة في نفس العام، حيث توصلت شركة بورشه إلى إجراءات "غندورية": للسيارات الكهربائية المحملة بمولد. ومع محرك البنزين العادي لتشغيل المولدات، بهذه الطريقة، لن تضطر إلى حمل الكثير من البطارية! هذه هي أقدم سلسلة سيارات هجينة!
ورشة نيسان

لتوصيل السيارة الكهربائية القائمة على تسلق ميرلين، أطلقت شركة بورشه في خريف عام 1900 أول نموذج أولي للسيارة الهجين، واسمها Lohner-Porsche Semper Vivus. في التفاصيل المحددة، ستقوم بورشه بمجموعتين من المياه بمحرك بنزين DeDion Bouton (3.5 حصان لكل منهما / 2.6 كيلووات) في وسط الجسم، على التوالي لأنهما يقودان مولدين، ويشكلان مجموعتين من وحدات الطاقة. يمكن أن تكون طاقة المولد البالغة 2.5 حصانًا / 1.84 كيلو وات في جهد خرج 90 فولت من التيار 20 أمبير، ويتم إخراج طاقة المولد من محور دوار محرك الدفع المباشر بالخارج، ويتم تخزين بقية تدفق الطاقة الكهربائية إلى البطارية. وبدوره، يمكن استخدامه كمولد للمحرك، لقتل عصفورين بحجر واحد. بالرغم من،

على أي حال، سمح Semper Vivus في معرض باريس للسيارات عام 1901 مرة أخرى بإطلاق هذا الاسم على "los on-Porsche (Lohner-Porsche)" للناس وترك هذا الاسم انطباعًا عميقًا، ومع ذلك، في أكثر من السيارة الجديدة، لم يعجبها المعرض العالمي في العام الماضي، كانت إحدى السيارات الكهربائية عبارة عن قلب متحرك، ولا يوجد هيكل جسم، ومحرك مكشوف، وما إلى ذلك. دع نموذج السيارة الأولي يبدو لا يمكن أن يجعل الناس يخرجون من فكرة الشراء. وفي هذا الوقت، سواء كان المحرك أو البطارية أو تطوير نظام التحكم، ما زال في مرحلة "الجوع"، ينبغي القول أن تطور التكنولوجيا لا يزال بعيدًا عن المحيط ولم يتمكن من مواكبة الوتيرة من ابتكار بورش.

السيارات الهجينة "الأولى في العالم" ولا تترك الكثير من المعلومات، لكن متحف بورش موجود بعد أكثر من مائة عام وفقًا للصور الحالية والرسومات الفنية الأصلية بعد نحتها Semper Vivus.

هذا مشروع صعب، من مهندسي بورشه (هندسة بورش) وخبراء Karosseriebau Drescher (شركة سيارات ألمانية) منذ عام 2007 قضوا ما يقرب من ثلاث سنوات لإنهاء هذا النموذج الأسطوري من جديد. وفقًا للمهندس وفقًا لتلك الأيام، فإن المعلمات والرسومات التي تم إجراؤها منذ 100 عام، ومحركات العجلات، وحجم الجسم والمواد كلها تتبع أيضًا الأصل، بعد منحوتة Semper Vivus ليست نموذجًا مصغرًا، ولكن يمكن للمرء حقًا قيادة السيارات الهجينة.